وأثار ذلك فضول الطفل الذي ربما ظن أن الحمار ودود بطبعه ودائم الابتسام، فأعاد الكلمة ليستجيب الحمار له بابتسامة مرة أخرى. واستمر الأمر على هذا النحو مما أثار الضحك البرئ لدى الطفلين.