ورئيس وزرائه نوري المالكي حث سكان الفلوجة لمواجهة تنظيم القاعدة .
وتلقى اتصال دعم من نائب الرئيس الأميركي جزيف بايدن .
أتبعه البيت الأبيض بطائرات مسيرة وصواريخ موجهة .
مع وعد بشحنات لاحقة في مواجة تنامي الإرهاب في المنطقة.
عشائر الأنبار أعلنوا انحيازهم للدولة ووحدة العراقيين .
ونجحوا بالتعاون مع الشرطة في استعادة الرمادي من الإرهابيين .
فما وراء حرب القاعدة المعلن على العراق؟
ومن هي الجهات التي ترعى الإرهاب التكفيري في المنطقة ؟
وماذا عن أنواع الأسلحة التي زودت بها واشنطن لبغداد ؟
وهل تندرج في إطار استراتيجية التعاون الأمني ؟
وهل تشمل الاتفاقية ملاحقة الدول التي تمول القاعدة بالمال والسلاح ؟
الضيوف:
أبو الفقار الشمري- عضو التحالف الوطني
علي العنبوري- رئيس تجمع العراق