وسيرعى مراسم تسلم المحطة وزير الطاقة حميد جيت جيان ورئيس المنظمة الايرانية للطاقة الذرية علي اكبر صالحي، الذي اوضح أن المحطة ستبقى لسنتين اضافيتين تحت ضمانة الطرف الروسي وسيبقى عدد من الخبراء الروس في الموقع لتقديم الدعم الفني.
وقال صالحي إن ايران من الممكن أن توسع منشآتها النووية المدنية لتوليد عشرين الف ميغا واط، بينها بناء محطة ثانية في بوشهر تبلغ قدرتها الف ميغاواط، ويتولى الروس ايضا تشييدها، مضيفا أن الأعمال ستبدأ قريبا.