ونقل موقع "سي ان ان" عن ماكين وغراهام، تأكيدهما في بيان مشترك، أنه: "يجب حقا على المرء ان يفقد كل حس نقدي كي يرى في هذا الاتفاق أي شيء آخر سوى مدخل إلى مأزق ديبلوماسي اقتيدت إدارة أوباما إليه من قبل بشار الأسد وفلاديمير بوتين".
ويعتبر المشرعان النافذان من أقوى الأصوات، في الكابيتول هيل، الداعية إلى توجيه ضربة عسكرية ضد النظام السوري، منذ مطلع انتفاضة مارس/آذار 2011.
وأعربا عن خشيتهما في أن يرى أصدقاء الولايات المتحدة، كما أعداؤها، في هذا الاتفاق دليل "ضعف استفزازي من جانب اميركا".