وحاصرت القوات عددا من المنازل، قبل أن تنفذ مداهمات للمنازل السكنية، وتفتح نيرانها ما أدى إلى اشتعال النيران في أحد المنازل ثم أقدمت قوات الأمن على اعتقال عدد من المصابين.
وفتحت مستشفى القطيف المركزي أبوابها أمام المصابين، فيما فرض حصار عسكري مشدد على المستشفى العسكري في الظهران.
وتمارس القوات السعودية قمعها للمدنيين وسط تعتيم إعلامي شديد على ما تشهده المنطقة، فيما تتصاعد ردود الفعل المستنكرة لما يجري على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً "تويتر".