وقال مسؤولون حكوميون ان القتلى كانوا يحضرون صلاة الجنازة على شيخ قبلي، وأوضحوا ان التفجير أودى بحياة حاكم الاقليم الشيخ صدر الدين الذي يشغل منصبه منذ عام 2002 ولعب دورا نشطا في مكافحة حركة طالبان.
ولم تتبن اي جماعة مسؤوليتها عن هذا الهجوم الذي وقع قرب حدود طاجيكستان.
واستهدف مسؤولون حكوميون وجماعات إغاثة تتعاون مع الحكومة وقوات الأمن الأفغانية في حوادث قتل انتقامية هذا الأسبوع في مناطق كانت تعتبر مستقرة نسبيا فيما سبق.
وأعدم ستة رجال كانوا يعملون لحساب برنامج تنموي في غرب هرات وهو واحد من اكثر الأقاليم الأفغانية استقرارا.