وفي تصريحات خاصة لصحيفة "الانديبندنت"، استبعد زيباري "تخلي الاسد عن السلطة من دون تدخل أجنبي وحرب واسعة النطاق"، مشككاً في "إحتمال إنعقاد مؤتمر جنيف 2".
وأضاف وزير الخارجية العراقي قائلا ان "أفضل طريقة للمضي قدماً في جهود حل الأزمة في سوريا هي هدنة لوقف إطلاق النار تحت مراقبة الأمم المتحدة قبل أي إتفاق على تشكيل حكومة إنتقالية، ومن خلال إنخراط قوي ومتابعة من قبل المنظمة الدولية وربما نشر قوات دولية لحفظ السلام"، مستخفاً بـ"التكهنات الأخيرة حول إمكانية وقوع إنقلاب عسكري في دمشق لإزاحة الأسد".