وحتى الآن لا زالت أجهزة الداخلية السعودية، عاجزة عن تحديد عدد من الحسابات التي تمثل إزعاجًا لها، مثل حساب "اعتقال"، وحساب"مناصرون" وغيرها حسب ما جاء في وكالة الجزيرة العربية للأنباء.
ومن المقرر، ان تنتهي هذه الحملة، بالزام المستخدمين إدخال معلومات بطاقتهم الشخصية أثناء التسجيل في موقع التواصل الاجتماعي تويتر.
وحسب المصادر المحلية فان الحكومة السعودية طلبت من شبكات الاتصال البحث عن طريقة يمكن بمساعدتها مراقبة التغريدات وحجب المستخدمين من استعمال هذا الموقع الإلكتروني الاجتماعي.
ويعتبر موقع تويتر من اكثر مواقع التواصل الاجتماعي شهرة في السعودية.
يذكر أنه في بداية شهر مارس/اذار، أعلن المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية السعودية بأن شبكات التواصل الاجتماعي تستخدم كأداة لنشر الشائعات في المجتمع.