وذكر روماريو في تغريدة على حسابه الشخصي بشبكة التواصل الاجتماعي "تويتر":"..ألقوا القبض على هؤلاء، حان الوقت لجعلهم عبرة في البرازيل".. واصفاً الاتحاد البرازيلي بأنّه "سقط في أيدي عصابة".
واتهم روماريو، ماريا مارين بالتورط على نحو غير مباشر في مقتل صحفي برازيلي خلال فترة الحكم العسكري التي شهدتها البلاد بين عامي 1964 و1985 بحكم ارتباطات مارين - الذي كان نائباً فيدرالياً حينها - بمسؤولين عن انتهاكات لحقوق الإنسان ارتكبت خلال الفترة المذكور.
وطالب روماريو لجنة تقصي الحقائق التي عينتها الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف في أيار/مايو الماضي للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي بالبرازيل، بالمساعدة على كشف حقيقة هذه الاتهامات، خاصة في ظل وجود عريضة أطلقها نجل الصحفي القتيل ووقعها أكثر من 38 ألف شخص تطالب بإقالة رئيس الاتحاد البرازيلي من منصبه.