وجاءت هذه الإجراءات بعد دعوات أطلقها الحراك الجنوبي للزحف نحو عدن لإحياء
مليونية (نحن أصحاب القرار) بهدف إرسال رسالة إلى
مجلس الأمن المنعقد في
صنعاء خلال يومي السابع والعشرين والثامن والعشرين من يناير الجاري.
وتجمعت المئات من السيارات والمركبات على طول الخط، وعززت السلطات إجراءاتها الأمنية تحسباً لأي احتجاجات.
فيما ندد الحراك الجنوبي في بيان بتصرفات سلطات اليمن التي قال إنها تتناقض مع دعوات صنعاء للحوار.