وقال المتحدث باسم شرطة الولاية (إدي كرانيس) إنه لم يتضح بعد الدافع وراء جمع الرجل هذا العدد من القنابل أوجهة حصوله عليها، ويصارع الرجل في الوقت الراهن من أجل البقاء وأفاد رجال التحقيق أنه لا يمكن استجوابه حاليا، وعثرت السلطات كذلك على أجزاء من قنبلة عنقودية.
وكان أحد أبناء الرجل الذي يبلغ الثانية عشرة من العمر داخل المنزل أيضا وقت الانفجار، إلا أن الشرطة أفادت بأنه كان في الطابق الثاني ولم يصب بأذ.
وقامت هيئة نقل الذخيرة بنقل القنابل التي يبدو معظمها من إنتاج روسي.