وذكر بيان للتنظيم ان "الدولة الإسلامية استنفرت جانبا من الجهد الأمني في بغداد وغيرها لتوصل رسالة" الى الحكومة مفادها انهم "سيدفعون ثمنا غاليا جزاء لما تقترفه أيديهم. وإنهم لن يحلموا بالأمن في ليلهم ونهارهم في عيد أو غيره".
واستشهد خلال اليومين الماضيين 44 شخصا على الاقل واصيب نحو 150 اخرين بجروح في موجة اعتداءات اغلبها بسيارات مفخخة كان اكثرها دموية في مدينتي الصدر شرق بغداد والكاظمية شمال العاصمة.