قباني كشف أن طارحي التعديلات قبل الانتخابات كانوا قد اجتمعوا عند السنيورة قبل أن يعقدوا جلسةً وقال إنه يحمل إثباتات بأنها شهدت تزويرا. واكد أنه باق حتى انتهاء ولايته أو إلى يوم وفاته قبل نهاية ولايته، متوجها لمعارضيه بالقول "إذا استطعتم أقيلوا مفتي الجمهورية فهذه وصمةُ عار في جبين بعض قيادات تيار المستقبل" بحسب تعبيره.
واعتبر أن الصراع في لبنان ليس طائفيا وإنما هو انعكاس لصراع إقليمي ودولي.