وصرح آل الشيخ بعدم صحة مايقوم به الوافدون أو من يسلك مسلكهم من المواطنين السعوديين، ودعا إلى ما اسماه "التوعية الشرعية والدينية" لهؤلاء الجامعين لأحجار وآثار الهدم التي تجري حاليا لتوسعة المسجد الحرام والمنطقة المركزية، ومنعهم من فعل هذا الامر، ناصحا القائمين بأمرتلك المواقع بمنع هؤلاء الجامعين من الرجال أو النساء لمخلفات الهدم، وتوجيههم الوجهة الشرعية المناسبة، حسب تعبيره.