بهذا الشرط اجلست دمشق الوافد التركي على الطاولة
الأربعاء ١٥ يناير ٢٠٢٠ - ١٠:٢١
نظرا للقاء الامني الذي حصل للمرة الاولى بين وفدين رسميين تركي وسوري بموسكو، مع دخول الهدنة المعلنة في إدلب حيز التنفيذ منذ منتصف ليل 12 كانون الثاني/يناير، يتساءل محللون سياسيون حول مدى جدية أنقرة بتنفيذ التزاماتها بموجب اتفاق سوتشي وكيف سيساهم هذا اللقاء في تثبيت وقف اطلاق النار وتفعيل الممرات الانسانية.