اعتبر وزير الخارجية المصري "سامح شكري"، أن الملء الثاني لسد النهضة الإثيوبي لن يكون مؤثرا على المصالح المائية المصرية.
طالبت مصر بتدخل سياسي بغية تجاوز "الخلافات الفنية" بين القاهرة وأديس أبابا والمتعلقة بسد النهضة الأثيوبي من أجل "وضع الأمور في نصابها" بهذا المشروع.
قال وزير الخارجية المصري نبيل فهمي إن صبر القاهرة تجاه الدوحة بدأ ينفد، مؤكدا أن كل من يمس المصالح المصرية سيدفع الثمن.