اتفق رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، مع رئيس تشاد محمد إدريس ديبي، على أهمية تنسيق التعاون الأمني بين البلدين.
اعتبر رئيس تشاد إدريس ديبي، أن عواقب تدخل حلف الناتو في ليبيا عام 2011 كانت كارثية، وشدد على أن "تدخله يمثل كارثة حقيقية ينبغي ألا تتحمل إفريقيا مسؤوليته وحدها".
أصدر الرئيس التشادي إدريس ديبي عفوًا عاما لجميع التشاديين في المنفى، لأسباب سياسية عقب تمديد الجمهورية الرابعة للبلاد.