عمد باحثون فرنسيون وأمريكيون على دراسة أسوأ عادة لدى الإنسان ألا وهي صوت فرقعة الأصابع.
قال الكرملين إن عملاء أجانب "يجمعون عينات من الحمض النووي للمواطنين الروس من أعراق مختلفة ويرسلونها للخارج من أجل تحليلها".