لم يبق سواهم من أعداء سورية بعدما تراجع أو انسحب أو أيقن الآخرون أن سورية لن تهزم وأن جيش سورية هم حماتها حماة الديار. إنه بندر بندر بن سلطان أو بالمختصر «بندرمان» تيمّناً بـ «سوبرمان».