تحول الألعاب إلى المفضل لتجنيد الشبان ودفعهم إلى تنفيذ أعمال عنف وتمكن الجماعات من امتلاك طائرات (إف 16) واستهداف مواقع للجيش الأمريكي لكن افتراضاً.