سوريا: عين العالم على درعا وإدلب !
السبت ٠٥ مايو ٢٠١٨ - ٠٣:٥٧
تتواصل عمليات «تسوية الأوضاع» التي تشهدها منطقتا الغوطة الشرقية والقلمون الشرقي، لمن بقي من المسلحين والمدنيين، كجزء من اتفاقات التسوية الموقعة، فيما يتجه طوق دمشق الجنوبي بدوره ليكون محطة لمصالحات مماثلة، بمجرد انتهاء عمليات الإجلاء من بلدات ببيلا ويلدا وبيت سحم، وختام العمليات العسكرية ضد «داعش» في اليرموك والحجر الأسود.