درعا تنتظر يوم دينونتها .. طهران مستعدة للسيناريوهات الأسوأ والرياض تستنجد بالتركي
الجمعة ٢٥ مايو ٢٠١٨ - ٠٤:١٧
غسل الحجر الأسود ذنوبه، وبات مطهراً، تحررت غوطتا دمشق، وولت غربان الخلافة إلى مكب نفايات الشمال، زغردت العاصمة وعادت الحياة إلى شجرة نارنج، تفجرت مياه بحرة ببيت دمشقي عتيق، وعلت أصوات العراضة تغني نصر المدينة.