دق ناقوس الخطر من قاعدة التنف الاميركية!!
الجمعة ٠٧ ديسمبر ٢٠١٨ - ٠٩:٣٩
بات مشروع اميركا التدميري لسوريا يتخذ أشكالاً متنوعة، فمن جهة تحفر انفاقاً او لنقل جيوباً تخفي فيها خلايا داعشية، وتقدم لها كل انواع الدعم والسلاح وحتى تهريبها وانقاذها في اللحظة الحاسمة حين لا مفر من المصير المحتوم، ومن جهة اخرى، تستمر في تدفق الاسلحة على قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وسط غضب تركي، والتي تعتبرها أنقرة مصدر تهديد لها.