ماذا وراء لقاء نتنياهو ماسك.. هل بات سيف "معاداة السامية" مثلوماً
الأربعاء ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٣ - ٠١:٥١
بعد ان نجحوا في التسلل الى منصات التواصل الاجتماعي والسيطرة عليها وعلى مضامينها، كما الحال في "ميتا" (فيسبوك)، و"انستغرام، و "يوتيوب"، حيث لا ينشر اي مضمون فيها يمكن ان يكشف عن جرائم "اسرائيل" ضد الفلسطينيين، تحت ذريعة معاداة السامية، التف الكيان الاسرائيلي واللوبيات الصهيونية في الغرب، هذه المرة حول منصة "ايكس" (تويتر سابقا)، لمنعها من نشر اي مضامين يمكن ان تكشف الوجه الحقيقي لـ"اسرائيل"، تحت ذات الذريعة وهي "معاداة السامية".