لم تنته مفاعيل زيارة الرئيس الايراني التاريخية الى دمشق والتي شكلت انعطافة في توسيع العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين اللذان وقفا جنباً الى جنب بوجه الارهاب والتطرف.