تتدرج الأحداث بشكل دراماتيكي وبسرعة غير مسبوقة في لبنان، وتتحول المؤسسات الدستورية بأركانها الثلاثة (الإجرائية، التشريعية، القضائية) إلى أشلاء، وتنقسم على ذاتها ويحكمها الشلل...!