يصر نظام ابن سلمان على إخفاء كثير من معتقلي الرأي من الكفاءات العلمية والناشطين من أبناء المملكة؛ رغم القوانين المحلية والدولية التي تحمي الأشخاص من جرائم الإخفاء القسري.