في إطار مساعيه لتعويم نفسه كجهة ممثلة للمعارضة أو للسوريين، رحب ما يسمى «الائتلاف» المعارض باحتلال الجيش التركي للأراضي السورية وأبدى استعداد الميليشيات للتعاون معه.