على الرغم من التنديد بها واعتبارها سحقاً لأي أصوات معارضة، وسعت السعودية حملة الاعتقالات التي بدأتها مؤخرا لتشمل شخصيات في القضاء والمجال الأكاديمي ومسؤولين.