يتمتع الإيقاع الطبيعي لجسم الإنسان على مدار الأربع وعشرين ساعة بقدر كبير من الأهمية بالنسبة للصحة واليقظة، كما أنه يؤثر على أشياء أخرى مثل ضغط الدم.