بعد أن تعرضت طفلة في السابعة من عمرها لاعتداء بالحمض الحارق من والدها، وتكاد تكون تشوهت تماما في وجهها، فإنها تعود لتدخل دائرة الأمل من جديد، بإمكانية علاجها.