أصيبت سيدة بتشوهات عدة وباتت تتنفس بواسطة الأنابيب بعدما رمى زوجها على وجهها مادة الأسيد انتقاماً منها لأنها حصلت على وظيفة.
بعد أن تعرضت طفلة في السابعة من عمرها لاعتداء بالحمض الحارق من والدها، وتكاد تكون تشوهت تماما في وجهها، فإنها تعود لتدخل دائرة الأمل من جديد، بإمكانية علاجها.