يبدو أن صافي الأصول الخارجية لدى السعودية يتجه نحو تسجيل انخفاض حاد هذا العام، في ضوء تراجع أسعار النفط، وتوجه الرياض نحو توسيع استثمارات صندوق ثروتها السيادية في الخارج.