لم يتحمل مواطن أميركي عادي من ولاية تكساس المزاعم الإعلامية حول التدخلات الروسية في الانتخابات الرئاسية الأميركية، وقرر دفع مبلغ كبير ليعلن موقفه واحتجاجه علنا.