تزدهر متاجر الدمى في شرق الموصل حيث يتمكن الأطفال العراقيون مرة أخرى من شراء العرائس مثل "تيدي بير" وغيرها من الدمى الشهيرة، وذلك بعد طرد تنظيم داعش المتطرف من المنطقة.