حمل مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي الرئيس الفرنسي مسؤولية جريمة مدينة نيس، بسبب تبنّيه خطابا عدائيا للإسلام والمسلمين حيث أكدو أن ماكرون بأفعاله وتصريحاته يعلن الحرب والمعاداة للإسلام.
بالتزامن مع اسبوع الوحدة الاسلامية تتزامن الادانات في العالم على الاساءة للرسول الاكرم "صلى الله عليه وآله وسلم" وعلى دفاع الرئيس الفرنسي ايمانوئيل ماكرون عن هذه الاساءة.