أهالي الساحل السوري يفضلون العيش في العراء بعد المجازر الأخيرة
الأربعاء ١٢ مارس ٢٠٢٥ - ٠٥:١١
عاد الهدوء الحذر ليخيّم على مدن الساحل السوري وقراه بعد سلسلة من المجازر الدموية التي شهدتها المنطقة. ورغم إعلان وزارة الدفاع السورية انتهاء "العملية العسكرية"، أفاد شهود عيان من مناطق مثل ريف صافيتا وقرى ريف بانياس والقرداحة بأن الفصائل المسلحة لا تزال متواجدة، مما يعيق عودة الناجين إلى قراهم ويعطل تقديم المساعدات الإنسانية.