لا يزال بيتر بيوت، 71 عاما، وهو أحد عمالقة أبحاث الإيبولا والإيدز، يكافح من التعافي من فيروس كورونا، قائلا إن "الفيروس المستجد ينتقم مني بعدما جعلت حياة الفيروسات صعبة".