إنتصار الحق
الخميس ٢٨ ديسمبر ٢٠١٧ - ١١:٣١
لايشك عاقلٌ ولا مؤرخٌ ولا باحثٌ بعروبة فلسطين وإسلامها، فهي أرض الكنعانين الذين عاشوا فيها منذ آلاف السنين، أما الصهاينة واليهود فمروا بها رحلا فهم لم يبنوا فيها حضارة عظيمة ولا أمجادا تليدة، وهذا ما نص عليه التاريخ الذي بين أن آثار فلسطين والقدس بنسبة ثمانين بالمائة منها كانت آثارا إسلامية معترف بها، أما الصهاينة فكل ماذكروه ويذكرونه من آثار ينسبونها إليهم ماهي إلا تزوير وقلب للحقائق التأريخية والإسلامية.