ليفني مع الأمير الفيصل: خدمت بالموساد وهدّدّت باجتياح غزة وقتلت عالما عراقيا!
الأحد ٢٢ يناير ٢٠١٧ - ٠٧:٠٩
في تحليلٍ نشره معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى اعتبر أنّ خروج العلاقات السعوديّة-الإسرائيليّة إلى العلن يُعتبر من أهّم الأحداث التي شهدها العام الماضي 2016، والتي جرت خلالها لقاءات علنيّة بين مسؤولين إسرائيليين كبار وبين مسؤولين سعوديين سابقين من العائلة المالكة، مثل الأمير تركي الفيصل، مدير المخابرات السعودية الأسبق، والجنرال المُتقاعد أنور عشقي، الذي قام بزيارةٍ غيرُ سريّةٍ لتل أبيب. وغنيٌ عن القول إنّ الفيصل وعشقي لما كانا يُقدمان على خطواتهما التطبيعيّة مع الكيان إلاسرائيلي دون الحصول على ضوءٍ أخضرٍ من العائلة المالكة في السعوديّة.