تواجه دول مجلس التعاون واحدة من أكبر الأزمات الاقتصادية، خلال السنوات الأخيرة، بسبب التداعيات السلبية المترتبة على تفشي فيروس كورونا المستجد، إذ تلقت مختلف الأسواق خسائر فادحة.