احتدمت الأزمة السياسية في غينيا بيساو، بعد أن عين عمر سيسوكو إمبالو الفائز رسميا بانتخابات الرئاسة في ديسمبر رئيسا للوزراء، بينما عين البرلمان رئيسا انتقاليا آخر.