إذا ما اردنا أن نحكم على أي اتفاق من خلال اعتماد مؤشرات ومعايير مستقاة من تداعيات ونتائج تطبيقه فإننا يمكن القول بأن اتفاق الطائف لم يعد صالحاً لتقوم عليه الصيغة اللبنانية وذلك بناء على ما يلي: