صدق أو لا تصدق، أقر العلماء أن للبقر لهجات مختلفة في حوارها تختلف بإختلاف المكان الذي ترعرت فيه ويميل بعض العلماء إلى تسميتها بلغات مختلفة عوضا عن لهجات.