تصعيدا كان ام حرب.. فالهدف هو 'المال السعودي'
الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠١٩ - ٠٩:٥٤
جاءت ضربة منشأة آرامكو لتكرير النفط قبل أيام، لتكون الذريعة الكبرى لاستجابة اميركا لطلب السعودية الوقوف بجانبها والدفاع عنها مقابل المال كما قال الرئيس التركي دونالد ترامب مراراً وتكراراً "أنه يجب على المملكة السعودية أن تدفع الأموال مقابل تقديم حمايتنا لها".