أعلن مبتكر "مومو المرعبة" مصير الدمية التي كانت مصدرا لانتشار تحد يشجع الأطفال على الانتحار أو يهددهم بالقتل عبر التصيد الإلكتروني لهم، قائلا إنه "لا داع للخوف الآن".