دعت المعارضة الجزائرية في ختام لقاء تشاوري الشعب، إلى مواصلة حراكه، لغاية الاستجابة إلى مطالبه، وحذرت السلطة السياسية من الالتفاف عليها ومخاطر عدم الاستجابة لها.