دعت وزارة الخارجية التونسية المجموعة الدولية إلى مساندة سوريا الشقيقة، “حتى تحافظ على سيادتها وأمن شعبها واستقرارها ووحدة أراضيها”.
استقدمت قوات الجيش السوري المزيد من التعزيزات العسكرية إلى جبهات ريف حماة وإدلب، حيث وصلت أرتال من الدبابات والمدافع والعربات المدرعة إلى جبهة ريف حماة الشمالي.