يبدو أن وزر الحرب التي تدعي اميركا بانها بدأتها ضد داعش، سيقع على كاهل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بعد أن تقدم أحد الضباط الأمريكيين بدعوى ضده بتهمة تجاوز الصلاحيات.