قلق روسي من استخدام «النصرة» لمحاربة دمشق
أنقرة: لإنهاء ملف إدلب في أسرع وقت .. وموسكو تحذر!
الأحد ١٣ أغسطس ٢٠١٧ - ٠٣:٤٢
بينما يعمّ الهدوء جبهات الجنوب، في مقابل توتر على أطراف الغوطة الشرقية التي تضم «هيئة تحرير الشام» و«فيلق الرحمن» (غير الموقّعين على اتفاق التهدئة) وفي ريف حمص الشمالي، فإن المدة ما بين اجتماع «أستانا» الماضي والمقبل، كانت كفيلة بتغيير واسع في المشهد الميداني. فاليوم، تعمل فصائل الجنوب والغوطة المسلحة على تحييد «تحرير الشام» عن المشهد، إما بالمفاوضات (في الجنوب) أو بالاشتباكات (في الغوطة).